غريب لكنه حقيقي – الأتمتة تفشل فشل ذريع
جربت أشياء كثيرة في شغلي وشغل العملاء.
الذكاء الاصطناعي صار إنجيل التسويق. تسوي شيء يدوي؟ ياخي أنت من العصور الوسطى!
لازم تخلي الآلة تسوي كل شيء عنك… التسويق، الكتابة، حجز العشا، وحتى تحضير القهوة.
وأنت؟ بس تحضر وتشوف الروبوتات تشتغل.
إلا إن...
هذا الشيء ما يصير. صح؟
لسه أكتب المحتوى بنفسي. ولسه أحجز مطاعمي بنفسي. وكل ما خليت الذكاء الاصطناعي يكتب لي شيء، يطلع وكأن... روبوت كتبه.
وهذا منطقي. لأن روبوت فعلاً اللي كاتبه.
الذكاء الاصطناعي ما يعرف كيف يبيع
لا تفهمني غلط، الذكاء الاصطناعي رهيب ويساعد في أشياء كثيرة.
لكن لما يجي وقت البيع؟ يفشل فشل ذريع.
وبيع البشر؟ هو أساس شغلنا اليومي، سواء كنت تبيع منتج أو خدمة. بالنهاية، اللي يشتري منك إنسان، مو آلة.
التجربة الغريبة اللي غيرت كل شيء
فجربت شيء غريب مؤخرًا.
يمكن تحتاج تجلس قبل ما أقول لك وش هو.
بدل ما أزيد الأتمتة… صرت أضيف المزيد من التواصل البشري في التسويق.
والنتائج؟ صادمة!
تخيل، الناس يحبون إنهم يتعاملون مع بشر، خاصة لما يكونون فاهمين مشاكلهم ويعرفون يحلونها لهم.
الحل عندك الآن
حاليًا قاعد أجهز دليل يشرح كيف ممكن تطبق هذا الشيء في شغلك. راح يساعدك تجيب عملاء أكثر، تبيع أكثر، وتكسب فلوس أكثر.
ويمكن حتى نشتري آلة قهوة ذكية بالفلوس الإضافية.
إذا ودّك يوصلك الدليل مباشرة على إيميلك، اشترك في النشرة البريدية.
راح يكون شيء رهيب.